بنـــــــــــــــات بدنا من كل وحه قصه وروايه بدنا تفاعل
+7
@أنسام الاقصى@
شــــ محبه سجى ــــدون
♥♥سجى♥♥
حلآلآ عاشقة سجوو
ღღ جــــوري الامــورهـღღ
ღ حبـــــــ سجى ــــــي ღ
ديومي وسجوجي
11 مشترك
قصص وروايات
ديومي وسجوجي- عدد المساهمات : 42
تاريخ التسجيل : 24/07/2010
العمر : 27
الموقع : قلب رغد وسجى
- مساهمة رقم 1
قصص وروايات
ღ حبـــــــ سجى ــــــي ღ- Admin
- عدد المساهمات : 50
تاريخ التسجيل : 23/07/2010
- مساهمة رقم 2
رد: قصص وروايات
يسلمو
وانا هاذي قصتي
سأل أحد الناس عبد الله بن عباس- رضي الله عنهما- فقال له: ما تقول في الغناء؟ أحلال أم حرام؟فقال ابن عباس: لا أقول حراما إلا ما ذكر في كتاب الله أنه حرام.فقال الرجل: أحلال هو؟فقال ابن عباس: ولا أقول حلالاً إلا ما ذكر في كتاب الله أنه حلال.ونظر ابن عباس إلى الرجل، فرأى على وجهه علامات الحيرة.فقال له: أرأيت الحق والباطل إذا جاءا يوم القيامة، فأين يكون الغناء؟فقال الرجل: يكون مع الباطل.وهنا قال ابن عباس: اذهب فقد أفتيت نفسك ......
وانا هاذي قصتي
سأل أحد الناس عبد الله بن عباس- رضي الله عنهما- فقال له: ما تقول في الغناء؟ أحلال أم حرام؟فقال ابن عباس: لا أقول حراما إلا ما ذكر في كتاب الله أنه حرام.فقال الرجل: أحلال هو؟فقال ابن عباس: ولا أقول حلالاً إلا ما ذكر في كتاب الله أنه حلال.ونظر ابن عباس إلى الرجل، فرأى على وجهه علامات الحيرة.فقال له: أرأيت الحق والباطل إذا جاءا يوم القيامة، فأين يكون الغناء؟فقال الرجل: يكون مع الباطل.وهنا قال ابن عباس: اذهب فقد أفتيت نفسك ......
ღღ جــــوري الامــورهـღღ- عدد المساهمات : 73
تاريخ التسجيل : 23/07/2010
الموقع : بغرفتي...
- مساهمة رقم 3
رد: قصص وروايات
مشكوورهـ عالموضوع ياقمر...
حلآلآ عاشقة سجوو- عدد المساهمات : 37
تاريخ التسجيل : 24/07/2010
الموقع : سجوووووووو قلبي
- مساهمة رقم 4
رد: قصص وروايات
يسلموووووووووووو بس ما عندي قصة
♥♥سجى♥♥- عدد المساهمات : 28
تاريخ التسجيل : 27/07/2010
الموقع : موقع الامور سجى حماااااااااااااااااااااااااد
- مساهمة رقم 5
رد: قصص وروايات
يسلموووووووووووووووووو ع القصه ا
@أنسام الاقصى@- عدد المساهمات : 40
تاريخ التسجيل : 16/11/2010
العمر : 29
- مساهمة رقم 7
رد: قصص وروايات
ما عندى قصة للاسف
بنوته راقيه- عدد المساهمات : 68
تاريخ التسجيل : 12/11/2010
- مساهمة رقم 8
رد: قصص وروايات
اعتاد في كل يوم أن يقف ساعة يتلذّذ بسكب الماء على يديه ورجليه, ثم يتمدد ساعة أخرى في حوض الماء المصنوع من الخزف الصيني, غير عابئ بكميات الماء الهائلة التي يهدرها
ولا بتحذيرات شركة المياه التي بُحّ صوتها في وسائل الإعلام وهي تدعو المواطنين إلى ترشيد الاستهلاك.
في ظهيرة يوم من أيام تموز القائظ, عاد إلى بيته متعباً, وجرياً على عادته, هرع بعد طعام الغداء إلى صنبور المياه ليفتحه, معللاً نفسه بساعات جميلة يقضيها مع هدر الماء بغير حساب. إلا أنه توقف مدهوشاً, وبدت على وجهه علامات استفهام كبيرة, فقد أمسك صنبور الماء عن التدفق, وبدلاً من ذلك تساقطت قطرات شحيحة لبعض الوقت, كأنها تعصر عصراً ثم انقطعت تماماً تاركة صاحبنا في حيرة وذهول. أسرع إلى الهاتف يتصل بشركة المياه, لكنه لم يتلق جواباً, وظل جرس الهاتف يرن رنات منتظمة باردة, ولا من مجيب .
توترت أعصابه, فحاول, متكلّفاً أن يهدئ نفسه, خطر له أن يسأل جيرانه إن كانت الحال عندهم مشابهة, وكم كانت دهشته بالغة حين علم أن المياه عندهم لم تنقطع وكلّ شيء على ما يرام. هنا أحس بضيق شديد كأن شيئاً ثقيلاً يجثم فوق صدره.
بدأ يحدث نفسه كالموسوس, وراحت الأفكار السوداء تنهشه بلا رحمة:
- أثمة مؤامرة مدبرة ضدي? أهناك من يريد استفزازي, وإقلاق راحتي?
انهالت هذه الأسئلة المؤلمة عليه كضربات سوط لاترحم. عاد إلى صنبورالماء يستعطفه في كثير من الرجاء والتوسل, إلا أن الصنبور لم يأبه لتوسلاته, وظل متمسكاً بموقفه الصارم والعنيد, وزاد في تعقيد الموقف أن الجوّ اشتدت حرارته, وارتفعت نسبة الرطوبة فيه حتى التصق قميصه الداخلي بجسمه على نحو يشعر بالتقزز والاستكراه.
ماالعمل? أشعر بالاختناق, تكاد روحي تزهق, ليس من حلّ سوى أن أخلد إلى النوم ساعة أو ساعتين, ولابدّ أن الشدّة ستنفرج, ويتدفق الماء النمير من جديد, وتعود البهجة إلى نفسي.
استسلم لسلطان النوم بلا مقاومة, فقد اجتاحته رغبة عارمة أن ينسى ماهو فيه, ويرحل في عالم الأحلام بعيداً عن هذا الواقع المرير. رأى نفسه يسير في صحراء مترامية الأطراف ظهراً, وقد نفد مالديه من ماء, واستبد به العطش , وحرارة الشمس توقدُ الأرض تحت قدميه, ينظر إلى الأفق فيتراءى السراب لعينيه ماء فيغذ الخطى نحوه, وكلما اقترب منه لم يجده شيئاً, وسمع ضحكات صاخبة تسخر منه, وخرير مياه يطرب الآذان. هبّ من نومه مذعوراً, والعرق يتصبب من جسده كله, ورائحة كريهة تملأ خياشيمه. هُرع إلى صنبور الماء في شديد من اليأس, ويسير من الأمل.
ياللمفاجأة السارة حين جرى الماء سلسبيلاً صافياً, ممتعاً للنظر, وشافياً للغليل. لاتسل عن فرحته بهذه المفاجأة غير المتوقعة, ولاتسل عن توقه الشديد لمعرفة سر انقطاع الماء فيما مرّ به من فترة عصيبة حسبها دهراً.
في صبيحة اليوم التالي توجه إلى شركة المياه, وفي نيّته أن يصب جام غضبه على الموظفين, ويفجّر ثورة عارمة في مبنى الشركة, وقبل أن يفلت منه الزمام, ويتورط فيما لاتحمد عقباه, وقع نظره في مدخل الشركة على لوحة كُتب عليها بخط كبير واضح تحذير: "ستضطر شركة المياه إلى قطع الماء ساعتين يومياً عن كل مشترك يتجاوز استهلاكه المعدلات الطبيعية المنصوص عليها في القانون. نرجو تعاونكم معنا. إسرافكم في الماء يحرم إخوانكم منه".
أحس بخجل شديد, وهو ينهي قراءة التحذير, وتلبّسه شعور بالذنب ألاّ يكون مواطناً صالحاً, يتحمل المسؤولية, ويقدّر مشاعر إخوانه. عاد أدراجه إلى منزله, وقد عزم على أن يفتح صفحة جديدة مع هذه النعمة العظيمة التي أنعم الله بها عليه, فلا يستهلكها إلا بمقدار.
ولا بتحذيرات شركة المياه التي بُحّ صوتها في وسائل الإعلام وهي تدعو المواطنين إلى ترشيد الاستهلاك.
في ظهيرة يوم من أيام تموز القائظ, عاد إلى بيته متعباً, وجرياً على عادته, هرع بعد طعام الغداء إلى صنبور المياه ليفتحه, معللاً نفسه بساعات جميلة يقضيها مع هدر الماء بغير حساب. إلا أنه توقف مدهوشاً, وبدت على وجهه علامات استفهام كبيرة, فقد أمسك صنبور الماء عن التدفق, وبدلاً من ذلك تساقطت قطرات شحيحة لبعض الوقت, كأنها تعصر عصراً ثم انقطعت تماماً تاركة صاحبنا في حيرة وذهول. أسرع إلى الهاتف يتصل بشركة المياه, لكنه لم يتلق جواباً, وظل جرس الهاتف يرن رنات منتظمة باردة, ولا من مجيب .
توترت أعصابه, فحاول, متكلّفاً أن يهدئ نفسه, خطر له أن يسأل جيرانه إن كانت الحال عندهم مشابهة, وكم كانت دهشته بالغة حين علم أن المياه عندهم لم تنقطع وكلّ شيء على ما يرام. هنا أحس بضيق شديد كأن شيئاً ثقيلاً يجثم فوق صدره.
بدأ يحدث نفسه كالموسوس, وراحت الأفكار السوداء تنهشه بلا رحمة:
- أثمة مؤامرة مدبرة ضدي? أهناك من يريد استفزازي, وإقلاق راحتي?
انهالت هذه الأسئلة المؤلمة عليه كضربات سوط لاترحم. عاد إلى صنبورالماء يستعطفه في كثير من الرجاء والتوسل, إلا أن الصنبور لم يأبه لتوسلاته, وظل متمسكاً بموقفه الصارم والعنيد, وزاد في تعقيد الموقف أن الجوّ اشتدت حرارته, وارتفعت نسبة الرطوبة فيه حتى التصق قميصه الداخلي بجسمه على نحو يشعر بالتقزز والاستكراه.
ماالعمل? أشعر بالاختناق, تكاد روحي تزهق, ليس من حلّ سوى أن أخلد إلى النوم ساعة أو ساعتين, ولابدّ أن الشدّة ستنفرج, ويتدفق الماء النمير من جديد, وتعود البهجة إلى نفسي.
استسلم لسلطان النوم بلا مقاومة, فقد اجتاحته رغبة عارمة أن ينسى ماهو فيه, ويرحل في عالم الأحلام بعيداً عن هذا الواقع المرير. رأى نفسه يسير في صحراء مترامية الأطراف ظهراً, وقد نفد مالديه من ماء, واستبد به العطش , وحرارة الشمس توقدُ الأرض تحت قدميه, ينظر إلى الأفق فيتراءى السراب لعينيه ماء فيغذ الخطى نحوه, وكلما اقترب منه لم يجده شيئاً, وسمع ضحكات صاخبة تسخر منه, وخرير مياه يطرب الآذان. هبّ من نومه مذعوراً, والعرق يتصبب من جسده كله, ورائحة كريهة تملأ خياشيمه. هُرع إلى صنبور الماء في شديد من اليأس, ويسير من الأمل.
ياللمفاجأة السارة حين جرى الماء سلسبيلاً صافياً, ممتعاً للنظر, وشافياً للغليل. لاتسل عن فرحته بهذه المفاجأة غير المتوقعة, ولاتسل عن توقه الشديد لمعرفة سر انقطاع الماء فيما مرّ به من فترة عصيبة حسبها دهراً.
في صبيحة اليوم التالي توجه إلى شركة المياه, وفي نيّته أن يصب جام غضبه على الموظفين, ويفجّر ثورة عارمة في مبنى الشركة, وقبل أن يفلت منه الزمام, ويتورط فيما لاتحمد عقباه, وقع نظره في مدخل الشركة على لوحة كُتب عليها بخط كبير واضح تحذير: "ستضطر شركة المياه إلى قطع الماء ساعتين يومياً عن كل مشترك يتجاوز استهلاكه المعدلات الطبيعية المنصوص عليها في القانون. نرجو تعاونكم معنا. إسرافكم في الماء يحرم إخوانكم منه".
أحس بخجل شديد, وهو ينهي قراءة التحذير, وتلبّسه شعور بالذنب ألاّ يكون مواطناً صالحاً, يتحمل المسؤولية, ويقدّر مشاعر إخوانه. عاد أدراجه إلى منزله, وقد عزم على أن يفتح صفحة جديدة مع هذه النعمة العظيمة التي أنعم الله بها عليه, فلا يستهلكها إلا بمقدار.
ناني- عدد المساهمات : 1075
تاريخ التسجيل : 25/10/2010
العمر : 28
الموقع : بالمنتدى سجى حماد
- مساهمة رقم 9
رد: قصص وروايات
كان يا مكان في قديم الزمان كان هناك دب كانت أمه داماً ترسله لجلب العسل والسمن وكان الارنوب يذهب إلى الحقل ليجلب الملفوف والجزر لإخوته الصغار وفي يوم من الأيام كان الأرنب يبحث كعادته عن الملفوف وبينما هو يبحث عن الملفوف وجد الدبدوب ففرح الأرنب ابتسامةولكنه تفاجئ بان الدبدوب يبكي ابتسامة فسأله:مابك ياصديقي الدبدوب ردعليه الدبدوب وقال:لقدبحثت عن السمن والعسل ولم أجده والشمس سوف تغرب وأنا لم أجده جلس أرنوب يفكر ابتسامةثم قال:وجدتها وجدتها قال الدبدوب ماذا وجدت قال:لقد فكرت في أمرك ووجدت فكرتاً تتمكن فيها من إجاد السمن والعسل قال الدبدوب:عجل بها ياأرنو ماذا تنتظر قال ارنوب:اناأعرف النحله التي تظهر العسل أنها عند البحيرة المائيه قال دبدوب:وكيف تظهر النحلة العسل قال أرنوب:الله سبحانه وتعالى هو الذي خلق النحله والذي جعلها تهتم بعملها قال الدبدوب:وما هو عملها قال أرنوب:عملها انها كل يوم في الصباح تخرج من الخليه فقاطعدبدوب أرنوب قائلاً:وماهي الخليه قال أرنوب:هي بيتها والان دعني أكمل فتذهب الى الزهره وتأخذمنها العسل وتذهب الى الخلية وتظعه في الخزانه التي لها فيأتي أحد من الرجال ويلبس القفاز ويدخل يده في الخليه فقال دبدوب: ولماذا يلبس قفاز قال أرنوب :لكي لا ينغزه فإن للنحلةإبرة كبيره تؤذي الأطفال والرجال وكل الناس فحين يدخل يده في الخليه يغرف من العسل ويظعونه في قوارير ويبيعونه للناس فقد قال الله سبحانه وتعالى[فيه شفاء للناس]فالعسل مفيد ويلحسه الناس ابتسامةوهيا يادبدوب هيا نبحث عن اللنحله قال دبدوب:هيا وشكراً على هذه المعلومات وحين وصلو للنحله فرح دبدوب جداً وحمد ربه :الحمد لله على نعمه نحمده ونشكره ابتسامة
نورالهدي2011- عدد المساهمات : 623
تاريخ التسجيل : 05/05/2011
العمر : 29
الموقع : سجي حماد
- مساهمة رقم 10
رد: قصص وروايات
يسلمو كثيررررررررر حلوات القصص
نورالهدي2011- عدد المساهمات : 623
تاريخ التسجيل : 05/05/2011
العمر : 29
الموقع : سجي حماد
- مساهمة رقم 11
رد: قصص وروايات
قصة المرأة الحكيمة
صعد عمر- رضي الله عنه- يوما المنبر، وخطب في الناس، فطلب منهم ألا يغالوا في مهور النساء، لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه لم يزيدوا في مهور النساء عن أربعمائة درهم؟ لذلك أمرهم ألا يزيدوا في صداق المرأة على أربعمائة درهم.فلما نزل أمير المؤمنين من على المنبر، قالت له امرأة من قريش: يا أمير المؤمنين، نهيت الناس أن يزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم؟ قال: نعم.فقالت: أما سمعت قول الله تعالى: {وآتيتم إحداهن قنطارا} ( القنطار: المال الكثير).فقال: اللهم غفرانك، كل الناس أفقه من عمر.ثم رجع فصعد المنبر، وقال: يا أيها الناس إني كنت نهيتكم أن تزيدوا في مهور النساء، فمن شاء أن يعطي من ماله ما أحب فليفعل